يوسف قباني | يهين الناس وهو يعطيهم المال ويدعي الشيوخية
يوسف قباني هو يوتيوب من اصول سوريا ، وهو لاجئ في بريطانيا ، يقدم على المواقع التواصل الاجتماعي بعض التجارب الاجتماعية والمقالب التي تجعل الناس تضحك ويجرب الناس مثل يعفل شي مع صديقه او اخيه مثل يقول انه سافر ليرى ردة فعل اخيه او صديقه واكثر الاحيا تكون معه صديقته كرستيانا او كرستينا واكثر التجارب هي اجتماعية في الشوارع.
انقلاب الجمهور على يوسف قباني
كان يوسف قباني كان بفكر في تجربة اجتماعية جديد ولفد خطرة في ذهنه فكرة ان يذهب الى سوريا لتقديم بعض المساعدات مثل مبلغ مال بسيط ، كان يوسف يريد ان يرى ردة فعل الفقراء ، الفكرة برائي الجمهور كانت خاطا واكن السيد قباني كان يظن ان الشي فقط تجربة اجتماعية ولكن لم يتوقع ما له حسبا ، ظن الجمهور ان هو يدعي الشيوخية لكلامه وملابسه ، ولكن هو لم كنت قاصد الاهانة لاي شخص ، لان لو يريد الاسائة من المستحيل ان يوسئ لاهل بلده ، ولقد حذف الفيديو ، لو كان يريد الاسائة ، كان ترك الفيديو ينتشر ولم يحذفه ، وكان بمكانه ان يذهب الى بلد اخر لو يقصد الاهانة.
قصد يوسف
القصد من يوسف ليس الاهانة لاولاد بلده ولكن من الممكن ان الجمهور اعتقد او فكر بشكل خاطئ
وهو اكيد كان يقصد ان يساعد المساكين والمجتاين ، وكما قلت من قبل من المحسيل ان يهين اولاد بلده
كان بأمكانه ان يذهب الى البنان او غيره لو يقصد الاهانة.
اعتذار يوسف لجمهور
ولقد صرح يوسف في ما بعد ، على انه كان مخطئ وقد قدم اعتذار لجميع ، ولقد كان في لقاء وقال انه لم يقصد الاهانة ، ولقد حذف الفيديو ، ومن بعدها قال " انا اسف لم اكن لاقصد الاهانة لاي شخص ولقد حذفة الفيديو وانا اسف "
رده فعل الجمهور
طبعا الجمهور لم يصدق هذا الكلام وقالوا عنه انه يهين الناس ببعض المال وقالوا يدعي الشيوخية اي بتكلم في الدين وكانه رجل دين من الف عام ، اما عن ملابسه ولقد قالو انه يرتدي هذا الملابس ليبين الشيوخية عليه ، ولكن بعض من لناس قالوا كم الممكن كان يقصد في هذه الملابس العرب كما يلبس العرب هي ' الجلابية او الدشداشة كما يقال عنها في السعودية ، والعجال الذي يتم وضعه على الرأس.
واما انت اعطونا ارائكم في هذا الموضوع